روضة الثقافة والادب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتاب الحاسة السادسة //بريان و ورد

اذهب الى الأسفل

كتاب  الحاسة  السادسة  //بريان و ورد Empty كتاب الحاسة السادسة //بريان و ورد

مُساهمة  نسمة الأربعاء ديسمبر 05, 2007 10:10 am


هل تظنّ نفسك من ذوي الحظ غير الإعتيادي ؟
وهل أنت في عداد الذين يجدون المصادفات المدهشة أمراً عادياً ؟
أم أنك من أولئك الأفراد أصحاب (الهاجس) أو الحس الداخلي المبكر الذي يحذرهم من وقوع ((حادث)) ما ؟
أو ربما كان دوماً من السهل عليك إيجاد حاجة أو غرض ما ضاع في المنزل مثلاُ وعجز أهل البيت عن العثور عليه رغم التفتيش الطويل الدقيق ؟
هل زرت مكاناً لأول مره، ويغمرك الأحساس بأنك زرته سابقاً؟
أو تعرفت على شخص مع انه غريب ، ولديك شعورمسبق بمعرفته او انك رأيته من قبل.
هل شعرت بأن خلف ظهرك من يراقبك؟

:
هذه الأحداث والتي ربما لايتكرر حدوثها هي أساس اعتقاد اكثر الناس بوجود الحاسة السادسة والخوارق.و كل منا قد حدث له مصادفات من الغرابة بحيث يكاد لا يصدق أنها فعلاً وليدة الصدفة فقط . ولأكثر الناس تتكرر هذه الحوادث بحيث لا نعود نعتبر أنها خارقة .
كم من المرات رن التلفون فوجت أنه من شخص:fff: كنت تفكر فيه قبل ذلك بلحظات .
هذه الحوادث لا تدل على شئ ، علمياً ، ولكنها قد تظهر لنا للخوارق مكانا في حياتنا اليومية .

:

السفر عبر النجوم؟ السفر خارج الزمن؟
كشف اسرار المستقبل ..والحس والهاجس الداخلي
يمكن ان تبصر حلم في منامك , وبعد ذلك يتحقق ؟
أو تستطيع أن تعّلم بما يقول الذي خاطبك قبل إن يتحدث ؟
أن الحلم أو الرؤيا عادة تكون أنذار عن حدث مزعج أو مؤسف سيحدث لشخص قريب والشخص الذي يغامره هذا الشعور يأخذ المسألة جديا في أكثر الأحيان.


( قصه حادثه تيتانك!)

والظاهر ان بعض الحالات يمكن لشخص ما أن يكون له إحساس خاص مسبق , فيه كل التفاصيل بدون أن يدرك معناه أو يفهمه على حقيقته، وهذا ما حدث مع المؤلف؟
كتب مؤلف روايات قصه عن باخره عظيمه 1898م تحت عنوان " غرق التايتان "وفي هذه الروايه كانت التايتان أكبر البواخر في العالم وعندما قامت برحلتها اصطدمت بجبل من جليد وغرق 2500 شخص.
.وبعد نشر هذه القصه بــ 14 سنه قامت الباخره تايتنك بأول رحلتها واصدمت بجبل الجليد!!!!
:
توجد ناحيه هامه في دراسة ما هو خارق آلا وهو مسألة الحياة بعد الموت.
هل ممكن لمن ماتوا...أن يتصلوا بعالم الاحياء؟
مثال:
روز ماري براون كتبت مؤلفات موسيقيه تدعي
(( الموتىالموسيقين)) اوحوا إليها بها،ويحار الخبراء المعاصرون في مؤلفاتها،..وخصوصاً ان البعض منها أصعب ما تستطيع هي اداءه!!.
.فسر العلماء هذه الظاهره ان المؤلفات مقتطفه من بعضما علق في ذاكره المؤلفة في العقل الباطن..دون ان تعرف هي بذلك.
( ما أقنعني التفسير*)
:
نزع الشخصية:
وهي حاله الانفصال عن الجسد ..يكون فيها الانسان شاعر بأن ما يجري حوله ليس حقيقة, وقد يصاب أحياناً بالهذيان..وهذه الحالة تصيب عادةً من اشتد عليهم المرض أو انهم تحت تأثير مخدر, وبعض الذين أجريت لهم عمليات جراحية.
يشعرون كأنهم يتفرجون :fff: على انفسهم !!

:

هل جرّبت ان ( تميّز) الألوان بواسطة اطراف أصابعك؟؟
جرّب ، فقد تكون التجربة فوق ما تتصوّر.
:
السؤال الذي يتبادر إلى الأذهان:
هل أن الحاسة السادسة هي الآن للإنسان في حالة تطور بطيء ؟
هل هي الخطوة التالية الآتية في تطور الإنسان ، على الصعيد العقلي هذه الّمرة؟
أم هل هي موهبة قديمة فقدناها ؟
إذا كان الأمر كذلك ، أليس من الحري بنا أن نعكف على دراسة الحاسة السادسة لدى الحيوان ؟

إذا كان كذلك...يجب أن نبدأ
بـ..الحاسه السادسه للحيوان؟
وهناك أمر محير وهو القدره الشهيره لدى القطط والكلاب على الرجوع إلى بيوتهم ولو على مسافه مئات الامتار.
.وكذلك الحمام.
:
:
:
:
:
كتاب : الحاسة السادسة
تأليف : بريان وورد
نسمة
نسمة
Admin

المساهمات : 565
تاريخ التسجيل : 01/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كتاب  الحاسة  السادسة  //بريان و ورد Empty رد: كتاب الحاسة السادسة //بريان و ورد

مُساهمة  نسمة الأربعاء ديسمبر 05, 2007 10:11 am

ماهي الحاسة السادسة ؟
:
هي حاسة افتراضيه ، لأنه من المعلوم أن للإنسان حواس خمس مرتبطه بأعضاء جسمة الخمسه، والحاسة السادسة :
" الحدس او مايسمى في علم النفس التيليباثي او باللغة العربية التخاطر.
والحدس هو توقع الفرد لشيئ ما ثم يقع ذلك الشيئ ، كما توقعه ذلك الفرد.
بعض الأوجه يمكن اعتبار التخاطر بمثابة قراءة أفكار شخص من قبل شخص آخر. لنأخذ مثلاً على ذلك : الصلة الروحية الوثيقة بين التؤمين المتشابهين ، وهذا واقع مقرر اصبح معروفاً من الجميع. فمن منا لم يسمع كيف أن التؤمين يقعان فريسة مرض مماثل في آن واحد ، مع أنهما قد يكونان بعيدين الواحد عن الآخر ويجهل كل منها مصير الآخر.

لنقرأ هذه القصه*.

(* سارية الجبل * )
:
قصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- مع قائد إحدى السريات وأسمه سارية،
:
عندما كان عمر جالساً في مجلسة بالمدينة فقال:
يا سارية الجبل!
فسمع سارية صوت عمر فاخذ السرية نحو الجبل ، فنجوا من العدو الذي كان يتربص بهم.
:
وكلما كان الإنسان في حالة صفاء وإنسجام وتوافق نفسي وعدم تشتت كلما كان أوفر حظاً لكي يصدق حدسه بشكل كبير ، وعلى ذلك كلما كان الفرد أكثر تقوى كلما كان أقرب للإصابة والتوفيق.


--------------------------------------------------------------------------------

منذ حوالي مئتي سنة كانت الظواهر التي نصفها اليوم بأنها خارقة مقبولة بسهولة أكبر مما هي عليه اليوم. ولكن هذه الظواهر لم تكن تعتبر نتاج العقل بل عمل الشيطان!
قراءة أفكار الغير ، ومعرفة المستقبل وجعل الأشياء تتحرك بدون أن يمسّها أحد ، والتكلم مع أرواح الذين سبقونا إلى العالم الآخر على الأخص ، جميع هذه المواهب كانت تعزى إلى السحرة والمنجّمين ، وغالباً ما كانت تعاقب بالموت.وحتى يومنا هذا ، فما زال أكثرنا يشعر بالرهبة والتهيّب تجاه ما هو خارق ، والخوف من هؤلاء الذين يتمتعون بقوى خارقة.

إلا أن لهذه الظواهر تاريخاً طويلاً محترماً .
فمنذ فجر التاريخ ما برح الكهان والسحرة يحاولون اكتشاف الغيب والتنبؤ بالمستقبل مستعملين لذلك أشكالاً عدة من الوسائل، مثلاً طرح الحصى الملونة على الأرض ومحاولة تفسيرشيئ من شكل النمط الذي تقع فيه الحصى .
وفي ممالك مابين النهرين ، وفي مطلع التاريخ ، كانت الحيوانات تقدم ذبائح للآلهة ، وكانت أكباد هذه الذبائح تفحص بدقه فإذا وٌجد فيها علائم مميزة عُدِّ ذلك نذير شؤم تماما كما كان " علماء فراسة الجمجمة" في القرن التاسع عشر يقيسون شخصية الفرد بحسب شكل جمجمته أو النتوءات المميزة فيها.

ومن أنصار الظواهر الخارقة الأولين كان
فرانز مسمير ( 1734 – 1815 )

مكتشف " المغنطة الحيوانية " التي أدت إلى الدراسة الحديثة للتنويم المغناطيسي . اعتقد مسمير أن الكواكب السيارة تؤثر على صحة الناس بطريقه تشبه المغناطيسية ، فابتدأ يعالج الممرضى بواسطة أدوات ممغنطه يمررها فوق اجسادهم ولم يطل به الوقت حتى قرر أن هذه القوة الشافية تأتي عبره هو لا عبر المغناطيس وكان يمرر يديه على المريض ..أو يرسل إليه بأدوات ( شحنها هو بواسطة ألمس )!
وعندما طار صيته كثرة عليه الطلبات فأضطر إلى اللجوء إلى ( الشفاء الجماعي ) فصنع وعاءً كبيراً ملأه بالماء وبرادة الحديد فوضع فيه عدد من القضبان الحديدية وكان المرضى يجلسون حول هذا الوعاء واضعين هذه القضبان على الأجزاء العليلة من أجسامهم بينا يتجول مسمير بينهم لابساً ثياباً فضفاضة مرر عليهم يديه بين حين وآخر لتجديد شحنات المغناطيس فيهم ! وكثير ما كان المرضية ينطرحون ارضاً أو ينهارون أمام تلك الدفعات من( قوى) الممغنطة !

وأثارت هذه الجلسات موجه صاخبة من التساؤل مما حدي بالحكومة الفرنسية إلى تأليف لجنة للتحقيق بهذا الموضوع ، وكان بين أعضائها بنجامين فرنكلين . وقررت اللجنة أن بعضاً من مرضى مسمير قد شفوا فعلاً.
ولم يلبث نشاط مسمير محل الانتقاد والتشهير . غير انه كان الأساس الذي أدى إلى استعمال التنويم المغناطيسي في الإيحاء النفسي في هذا العصر .

كذلك عاد الاهتمام باستخدام التنويم المغناطيسي لتقويه الطاقات الخارقة . وكذلك أدى نشاط مسمير إلى الاعتراف بأن للإيحاء قوة وتأثيراً بالغين على العقل .


جمعية الأبحاث النفسية :.
ابتدأت الدراسات الجدية لهذا الموضوع في بريطانيا ، بواسطة بعض العلماء والباحثين ، كلٍ يعمل بمفرده . ولكن في العام 1882م
أجتمع بعض هؤلاء وقرروا تأليف جمعيه تتولى درس هذه الظواهر التي تعذر تفسيرها ، ودعوها جمعية الأبحاث النفسية .
ومن جملة أهدافها دراسة تأثير العقل الواحد على الآخر، التنويم المغناطيسي ، الحاسة السادسة ، وظهور الأشباح والظواهر وحوادث حلقات استحضار الأرواح.
وبهذه الأبحاث وضعت جمعيه الأبحاث النفسية الأسس لعلم الخوارق الحديث .



يتبع


***
نسمة
نسمة
Admin

المساهمات : 565
تاريخ التسجيل : 01/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كتاب  الحاسة  السادسة  //بريان و ورد Empty رد: كتاب الحاسة السادسة //بريان و ورد

مُساهمة  نسمة الأربعاء ديسمبر 05, 2007 10:12 am


(( التخاطُر)) و (( الإستبصار )):؟

التخاطر على العموم يعني ظاهرة نقل الأفكار من عقل إلى آخر، بينما الإستبصار يتمكن الشخص من معرفة أمور بدون مساعدة عقل آخر. بعض الأوجه يمكن اعتبار التخاطر بمثابة قراءة أفكار شخص من قبل شخص آخر. لنأخذ مثلاً على ذلك : الصلة الروحية الوثيقة بين التؤمين المتشابهين ، وهذا واقع مقرر اصبح معروفاً من الجميع. فمن منا لم يسمع كيف أن التؤمين يقعان فريسة مرض مماثل في آن واحد ، مع أنهما قد يكونان بعيدين الواحد عن الآخر ويجهل كل منها مصير الآخر.
وهناك العديد من الروايات التي تثبت صحتها ، عن أفراد شعروا بموت توأمهم بواسطة قوة خارقة ، كأن يشعروا بأن صلة ما قد انقطعت بينهما ، أو كأن شعوراً عارماً بالخسارة قد طغى على نفوسهم في لحظة ما ، وتبينّ بعدها ان تلك كانت لحظة وفاة التوأم .

:
الصلات النفسانية :
:
أما الصلات الوثيقة التي تستحكم بين الرجل وزوجته فليس بالإمكان عزوها إلى صلة القربى ، كذلك بين الصديقين الحميمين فعندما شخصان بالتفّوه بنفس العبارة في وقت واحد ، أو رد فعلهما مماثلاً لحادث ما ، مهما يكن بسيطا، فأن ذلك قد يكون نتيجة التخاطر . كما أن التفسير قد يكون أن هاذين الشخصين يعرفان أحدهما الآخر معرفة جيده ، وبالتالي يكون رد فعلهما مماثلاً. فأكثر الأمهات يحصلن على هذا التخاطر ويعرفن بالغريزة متى يكون الطفل بحاجة إليهن !

:
( --.تجربة الأرانب !)
:
قام الروس بإجراء بعض التجارب فأخذوا جراء أرانب مولودة حديثاً في غواصة في عرض البحر وقتلوا هذه الجراء الواحد بعد الآخر على فترات منتظمة ، بينما كانوا يسجلون تخطيط لدماغ الأرنب الأم على اليابسة ، على بعد أميال عديدة . وظهر في التسجيل تغيرات في موجات الدماغ في كل مره كان يموت فيها أحد الجراء .


كتاب يدعى "
أمهات عجيبات" للكاتب الأمريكي براد ستيجر..
فهذا الكتاب يضم أكثر من خمسين نموذجاً حقيقياً لأمهات تنبأن بما سيقع لأطفالهن أو شعرن بما هم فيه من محنة (Amazing moms, Brad Steiger).

:
:
واتصور أن معظمنا يعرف قصصاً مشابهة عن أمهات جربن هذا الإحساس الخارق؛ ولكن ـ على أي حال ـ ستيجر أول من فكر بجمعها في كتاب!!


*وأول قصة تتحدث عن أم تدعى باربرا كانت على يقين بوجود خطر يهدد صحة طفلها روبن (البالغ من العمر شهرين فقط). فرغم أن طبيب العائلة أكد لها مراراً أن طفلها سليم ولا يعاني من أي علة إلا أن شيئاً باعماقها كان يرفض التسليم برأيه. وفي ابريل 1992عرضت طفلها على أربعة أطباء مختلفين جميعهم اتفقوا على سلامة الطفل.. اصرارها هذا جعل زوجها لورنس يعتقد انها اصيبت بالوسواس فحاول منعها من السفر لرؤية طبيب متخصص يدعى جوزيف ليبكا.. غير أن الدكتور جوزيف اثبت صحة مخاوفها واكتشف إصابة روبن بتشوه نادر في القلب وقال: "إن حالة روبن نادرة جداً ومن الصعب الكشف عنها بالطرق المعتادة؛ ولولا اصرار باربرا لتوفي الطفل خلال اسبوعين"!!؟
:
* القصة الثانية اتت على لسان الدكتورة لويزا راين التي تدير مختبر الظواهر الخارقة في جامعة ديوك. وقد تحدثت عن أم من واشنطن رأت في المنام أن شهاباً ضخماً يسقط على سرير طفلها ويسحقه حتى الموت.. وبلهفة الأم ذهبت لغرفة طفلها وحملته بين ذراعيها وعادت به إلى غرفتها. وما أن وضعته بجانبها حتى سمعت صوت ارتطام هائل وزجاج يتكسر فسارعت لاستكشاف ما حدث فرأت "النجفة" الضخمة (المعلقة فوق سرير الطفل) قد سقطت على السرير وساوته بالأرض..!!
:
:

* وفي يوليو 1991كانت جينا ديلاتوس في زيارة لوالديها على بعد مئات الأميال من منزلها. وفي الثالثة صباحاً استيقظت وهي تشعر بأن النيران تحيط بها من كل جانب.. وقد تطلب الأمر وقتاً كي تدرك أن النيران التي حلمت بها لم تكن في غرفتها بل في منزلها البعيد. وعلى الفور اتصلت بمنزلها فرد على الهاتف أصغر ابنائها (فرانك) وكان يسعل بشدة ويستنجد بها قائلاً: "ماما المنزل مليء بالدخان".. عندها ادركت أن حريقاً على وشك الوقوع فتمالكت اعصابها وقالت له "لا بأس يا فرانكي.. افتح النوافذ وايقظ والدك". وبسرعة نفذ الطفل ما امرته به، وبقيت هي تنتظر لفترة طويلة حتى رفع زوجها السماعة واخبرها أن حريقاً صغيراً اندلع في الصالة وأن المنزل كان سيحترق لولا اتصالها الذي لم يفهم له سبب.. !!
:
:


*.. وأخيراً؛ قد تبدأ العلاقة بين الأم وطفلها منذ فترة الحمل!!
:
فحين كانت اليزابيث راندول حاملاً للمرة الأولى ظلت ترى حلماً يتكرر دائماً بنفس التفاصيل.. كانت ترى نفسها تسير بين الزهور وتمسك بيدها طفلة جميلة وخلفهم تعزف موسيقى عذبة. وبعد ولادة طفلتها ليزا انقطع الحلم ونسيته طوال خمس سنوات حتى اقيم معرض للزهور اصرت ليزا على حضوره. وبالفعل ذهبتا لزيارة المعرض وهناك رأت نفس الطريق وفي نهايته فرقة موسيقية تعزف فتذكرت على الفور حلمها القديم..
في تلك اللحظة بالذات سألتها ليزا: "ماما، ألم نكن هنا من قبل"!؟-
نسمة
نسمة
Admin

المساهمات : 565
تاريخ التسجيل : 01/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى